index-150index-150index-150index-150
  • الرئيسية
  • مراكز الجمعية
    • دار ضيافة الطفل
    • مركز الإبداع الشبابي
    • مركز التدريب و التمكين المجتمعي
    • الفريق الأهلي لمكافحة المخدرات والمواد الطيارة والايدز
    • مركز الإرشاد الأسري
  • البرامج والمشاريع
    • كويست سكوب (برنامج الصديق)
    • دویتشه فیله (التربیة الإعلامیة والمعلوماتیة)
    • تجديد الأمل
    • التخفيف والحد من أشكال عمل الطفل في القطاعات الخطرة في الأردن
    • مشروع نبادر
  • نشاطات وأخبار الجمعية
  • عن الجمعية
  • من نحن
  • اتصل بنا
✕

وقفة مع أنفسنا بمناسبة اليوم الدولي للشباب 

  • Home
  • نشاطات وأخبار الجمعية
  • نشاطات الجمعية
  • وقفة مع أنفسنا بمناسبة اليوم الدولي للشباب 
الاجتماع الثاني لشبكة التربية الإعلامية و المعلوماتية
6 أغسطس، 2023
الخجل عند الأطفال
24 أغسطس، 2023

وقفة مع أنفسنا  بمناسبة اليوم الدولي للشباب 

 
بمناسبة اليوم الدولي للشباب والذي أقرته الأمم المتحدة في الثاني عشر من كل عام من اب 
 فإن أهم ما ينبغي الإشارة إليه والتوقف عنده هو المدى الذي يمكن فيه الشباب أن يمارس السلوك الديمقراطي , في البيت والجامعة والعمل والشارع وأن ينخرط في العمل السياسي والاجتماعي التطوعي فاعلاً فيه لا منفعلاً منه. لذا فإن ظاهرة عزوفه عن المشاركة العامة إلا في حالات قليلة تستحق منا أن ننظر إليها بعين التمعن والمساهمة في إحداث التغيير في حياتهم  وهذه المشاركة المتواضعة لا تتعدى أسماء في قيد وتسجيل الأحزاب رغم الجهود الحكومية التي يصرفها دولة رئيس الحكومة والوزراء المختصين في حوارات مع الشباب وهم طلبة الجامعات في الغالب والغريب ان دولة الرئيس وزملائه لم يفكروا في حوارات جادة مع الطلبة الخريجين أو الشباب الباحث عن عمل ولم يجده .
    إن تجاهل طاقات الشباب والتعامل معها بوصفها نَزَقاً عابراً , ينبغي أن تقابل بقدر من المواجهة, واعني مواجهة السائد الذي يرى في الشباب مرحلة عمرية سرعان ما تنقضي في سن الأربعين . ولعمري أن هذه رؤية ممسوخة للشباب تغفل حاجاته وطاقاته التي تمور بين ثناياه.
    وليس غريبا أن يكون معيار تقدم المجتمع مرتبطٌ عضويا بمدى مساهمة المجتمع والدولة على حد سواء على تحسين واقع الشباب ورفع سويتهم وما البطالة وعدم توفر فرص العمل في المجتمع إلا  شلل لطاقات الشباب وهو ما سيجعل الشباب ذواتاً محبطة لا تثق بالمستقبل .
    ان التحدي الذي يواجه شبابنا يتعلق بالكينونة المعنوية داخل حركة المجتمع فأما أن يكون هؤلاء الشباب أصحاب قرار مستقل ومحل اعتراف حقيقي أو لا يكون…. وبالتالي فان ما يبدو ملحاً أن نسعى كشركاء في العمل العام إلى منحهم الفرصة الكافية , والواجب يقتضي منا أن نكون مع هؤلاء الشباب في تطلعاتهم وأمالهم كما في ألامهم وأزماتهم وسيما أننا في زمن التحولات الكبرى في التكنولوجيا والمعرفة التي تمليها واقعها  والتي عملت على إضفاء جانبا من سحنتها على الروابط المجتمعية في تفاصيلها الكثيرة.
 
كاظم الكفيري 
رئيس جمعية حماية الأسرة والطفولة
Share
281
hamzeh
hamzeh
Best Shop Best Shop Best Shop Best Shop Best Shop Best Shop Best Shop Best Shop Best Shop Best Shop Best Shop Best Shop Best Shop Best Shop

Related posts

26 سبتمبر، 2023

الإعلام الرقمي والتربية الإعلامية


Read more
26 سبتمبر، 2023

التسول.. أين الأرقام الحقيقية؟


Read more
2 سبتمبر، 2023

بدءُ العامِ الدّراسِيُّ.. وعودةُ النَّبضِ مِن جديد


Read more

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Search

✕

من نحن

جمعية حماية الأسرة والطفولة – اربد تأسست عام 1992

Latest posts

  • 0
    احتفال بيوم الأسرة العالمي
    18 مايو، 2024
  • 0
    ندوة حول ” تعزيز انتشار التربية الإعلامية والمعلوماتية من خلال مؤسسات المجتمع المدني”
    1 أبريل، 2024

Categories

  • أخبار الجمعية
  • نشاطات الجمعية

Recent comments

    من نحن

    جمعية حماية الأسرة والطفولة – اربد

    تأسست عام 1992

    Recent comments

      Recent posts

      • 0
        احتفال بيوم الأسرة العالمي
        18 مايو، 2024
      • 0
        ندوة حول ” تعزيز انتشار التربية الإعلامية والمعلوماتية من خلال مؤسسات المجتمع المدني”
        1 أبريل، 2024
      جميع الحقوق محفوظة 2022 @ جمعية حماية الأسرة والطفولة